مدخل
لاهي نار ولاهي ما
لاهي غيمة ولاضمى
ان حكت غنت سنابل من رضى
والسكوت ان صار نيران الغضا
يارضاها وقف وناضر شوي
شف غلاها ايش سوى بشخص حي
كيف حي ولالقاها
وان لقاهامابقى بيدينه شي
غير انه
يحتريها
الأنثى
ليست أي امرأة ..
الأنثى جذوة لاتنطفئ مهما كانت الظروف ..
قد تنكسر ذات غدر لكن انكسارها
واه جديده تضيفها لذاتها .
.قد تحزن والحزن ماء الابداع ..
قد يُذبح حبها .. وذاك أملٌ جديد يُكتب لها ...
الأنثى
تدرك جيداً كيف تصل الى قلب الرجل ..
ليس بالمساحيق ..ولا بالتجمل ..ولا ببرفانات تسرق
عناوينها من صبايا الحفلات ..
الأنثى
حين تبكي يتلو العاشق في عينيها قناديل الأمل ..
وحين تضحك .. تنجلي همومٌ كبار عن هذا
العالم الموبوء ..
الأنثى
قاموس يمدنا بالحياة الاكثر أماناً ..
ورأفةً ..
وتوهجاً ..
في عتمتنا المنسيه ...
الأنثى ..
لغة أخرى ...
الأنثى ..
دستور آخر
الأنثى ..
وحيٌ يتساقط على من اختارها الله لتكن غيث حنانٍ وأمل ..
الأنثى ..
عبيرٌ يتماهى في أعماق القلب فيمنحه ألق الرحلة والرحيل
الأنثى ..
عُصارةٌ ملائكية ..لم ينم ليلتها شيطانٌ مع العاشقين
الأنثى ..
قداسة عمر .. ونكهة ماضٍ أجمل ..وبارق غدٍ أفضل
الأنثى ..
أشجان تتعرى على مرافئ القمر ..
الأنثى ...
ألوان تمتزج ببعضها ليتراءى رجلٌ آخر غير كل الذكور
الأنثى ..
مجازاً يلتحفها رجل ..وحقيقة تسكنها ملائكة الهذيان
الأنثى ..
فتنة لا يتسرب عنها الا غوايةً هي أشهى من فم الدنيا
الأنثى
..مدرسةٌ يكاد أن ينتحر طالب المواجيد على عتبتها
الأنثى ..
حقيقة بحكم تائها المؤنثه .. وخرافة بطبعها النادر
الأنثى ...
قد تذوب وتنصهر ولكن لتضيء عتمة الاخر
الأنثى ..
فراشة كلما اقتربت من نار الفتنه منحتها بريقاً وتوهجاً لايشبه إلا حدقاتها ...
الأنثى ..
حنين دائم .. وشوقٌ يستعر
الأنثى ..
لاتبحث عن بديل مهما ساءت احوالها ..فقلبها يعصمها من الزلل
الأنثى .
. مهما بعدت مسافاتها تصل كسرعة برق
الأنثى ..
متن .. والنساء حاشية
الانثى
عينين فاتنتين تلهم الرجل طريق الخلاص من أعتى همومه
الأنثى حكايةٌ لاتنتهي..
مخرج
يوم مد الها يده يوم مامد الهايده
كانت الرجفه لقا ودعت فيها الشقى
واتركت بين الاصابع عطرها
وعمرها
وعمرها
مابكت ولا اضحكت
ماحكت له واسكتت
الاذااااااك اليوم